The STEM Hub Egypt is a learning center equipping the country’s young scientists, innovators, and entrepreneurs with the necessary skills to lead the North African country into a new era of technical innovation.

Egypt STEM Hub Facilitator | World Learning

The team from the University of Science and Technology at Zewail City placed third in Shell’s 2020 international Imagine the Future competition. The STEM Hub Egypt is a learning center equipping the country’s young scientists, innovators, and entrepreneurs with the necessary skills to lead the North African country into a new era of technical innovation.

Egypt STEM Hub Facilitator | Medium

An early mysterious death of the last king of the royal 18th dynasty has been a very controversial topic for decades.

King Tutankhamun's Burial Chamber

لنفكر للحظات في جهاز قياس الوزن؛ إن كل ما تفكر فيه الآن هو أن هذا الجهاز سيقيس وزنك عندما تقف عليه، ووصولك لهذا الاستنتاج يعني استخدامك بعض مناطق الجزء الخلفي من القشرة الدماغية، وذلك لمراجعة المعلومات دون التطرق لأي تفاصيل معقدة؛ لكن إذا بدأنا بشرح آلية عمل هذا الميزان من وجهة نظر الفيزياء، ستتغير الطريقة التي يفكر بها دماغك عن هذا الميزان البسيط، وهذا ما دفع العديد من الباحثين لمحاولة تحليل ودراسة هذه التغيرات لأنماط التفكير المختلفة للتوصل إلى تفسير أفضل للكيفية التي نتعلم بها الأشياء، وفي مقالنا هذا سنخوض رحلة تَعرِّف قدرة عقولنا للمحاكاة وندرك مدى تأثرها بالفيزياء.

الفيزياء وتأثيرها في دماغك

يُعدُّ عدم امتداد الأعصاب إلى الأعضاء الجديدة المزروعة (أي تعصيبها) وتكاملها مع الجسم المضيف من أهمِّ العوائق أمام تطبيقات الطب التجديدي، وخصوصًا الأعضاء الحسية التي تحتاج إلى مثل هذه الروابط العصبية لتكون قادرة على نقل معلومات السمع والبصر واللمس؛ ولهذا السبب سعى مجموعة من الباحثين إلى فهمٍ أفضل للكيفية التي تتكامل فيها الأعصاب الوليدة والجديدة للهياكل المُعادة تنميتها أو زرعها في أجسام الكائنات المضيفة.

بعد تطعيم ذيولها بالعيون؛ تستردُّ الضفادع العمياء شيئًا من بصرها!

قبل ما يقارب 445 مليون سنة؛ يعتقد أن معظم مياه الكوكب قد تجمدت بسبب عصر جليدي شديد، وكانت مؤثرة في أشكال الحياة في المحيطات؛ إذ تسببت بفقدان 60-70% من الأنواع الحية.

الانقراضات الشاملة التي أصابت الحياة على الأرض

ادَّعى فريقٌ من الباحثين - في سبقٍ علميٍّ فريدٍ من نوعه - نجاحَهم في نقل ذاكرةِ بعض الحلزونات البحريَّةِ.

نقلُ الذَّاكرة

تستطيع كائنات عدة (كالسلمندر والديدان المسطحة) تجديد الاجزاء المفقودة من أجسامها؛ إذ تمتلك أنسجة تكتشف الضرر ثم تعيد تنشيط الدوائر الوراثية نفسها التي أدت إلى تمايز الخلايا الجذعية لتلك الهياكل الحيوية في أثناء التطور الجنيني.

كيف تجد الحياةُ طريقَها للبقاء؟

هل تساءلت يوماً إذا ما كان يُوجدُ شيءٌ مميَّزٌ يدورُ في عقول الفائزين لِيمنحَهم السيادةَ على الآخرين؟ وهل حقاً يمكنُ أن يكونَ لبعضِ الأشخاصِ آلياتٌ خاصة لِخلاياهم العصبية تختلفُ من شخص لآخرَ، وتعملُ على تحديدِ من سيكون المنتصرَ والمُهَيْمِنَ على من حَولَه؟

نشِّطْ خلاياك العصبية واستعدَّ للسيادةِ الاجتماعيّة!

كثيرًا ما نسمعُ عنِ الأمرَاضِ الوِراثِيَّةِ الّتي لم يُبلَغْ علاجٌ نهائيٌّ  لهَا حتّى الآن؛ ويعدُّ مرضُ بيتا ثلاسيميا (فقرُ دمِ البَحرِ المُتوسِّط) مِنْ أخطرِها وأكثرِها انتشارًا؛ وهوَ مرضٌ وراثِيٌّ ناتجٌ عنْ طفرَةٍ فِي قاعدَةٍ واحدةٍ نتروجينيةٍ تتحوَّل من أدينوزين إلى جوانين، ممّا يُحدِثُ خطأً في تكوينِ بروتينِ الهيموجلوبين بيتا، وهذا يعني عدمَ قدرةِ الخلايَا الدَّمويةِ على نقلِ الأوكسجينِ وتوزيعه فِي أنحاءِ الجِسمِ على نحوٍ سليم.

مِسمارٌ فِي نعشِ الأمراضِ الوراثيَّة الفتَّاكة

أصبحتِ العدوى البكتيرية بمثابةِ تحدٍّ جديدٍ يعوقُ سلامةَ جنسِنا البشريّ؛ إذ تزدادُ مقاومتُها لِطرائقنا التقليدية في مواجهتها - والتي تعتمد اعتماداً كبيراً على المضادات الحيوية - لِتصبحَ العدوى البكتيرية من أكثر مُسبِّباتِ الوفاة في أنحاء العالم.

مقاومة المضادات الحيوية بين افتراضاتنا التقليدية وفهمنا الصحيح

هل سألنا أنفُسَنا من قبلُ: كيف يتشكَّلُ السرطان؟ وكيفَ يمكن لِخلايانا الطبيعية الوديعة أن تصبحَ سرطانيّةً شرّيرة؟ دعونا نتعرّفُ في هذا المقال إلى رحلةِ الخلايا من الخير إلى الشر...

من أين تبدأ قصة السرطان؟

نجحت ولادة الجنين صاحب فترة التجميد الأطول (قرابة 24 عام) وذلك بعد فقدان الأبوين الأمل بحمل طبيعي، وخضوع الأم لعملية نقل أجنة مجمدة. الأم وَلدت في 25 تشرين الثاني 2017، إلا أنَّ الجنين كان قد جُمِّد منذ 14 تشرين الأول 1992!

جنين صاحب أطول فترة تجميد

يبدو لسانُكَ تحت المجهر كمنظرٍ طبيعيٍّ غريبٍ مزيّنٍ بالبراعمِ الذّوقيّةِ المُهدّبةِ، والّتي تُعطي التّضاريسَ الوعرةَ للّسان، وتفرّقَ بين خمسةِ مذاقاتٍ أساسيّةٍ: المالحُ والحامضٍُ والحلوُ والمرُّ، والحاسّةُ الخامسةُ الجديدةُ نسبيّاً؛ والّتي تختصُّ بتمييزِ مجموعةٍ من الأحماضِ الأمينيّةِ الّتي تُسمّى الغلوتامات.

تفقد لسانك بحثاً عن حاستك الذوقية السادسة

كانت الأمراضُ العصبيّة المختلفة عقبةً كبيرةً أمام العلماء على مدى عقودٍ وسنواتٍ؛ كفقدان الذاكرة، والشلل الرعاش، والتصلب الجانبي الضموري وغيرها الكثير.

فلنعط الخلايا العصبية فرصة للحياة

ربما سمعت أنَّ أحد حواسّكَ ليست جيدة كفاية! فبالمقارنة مع الكلاب أو الفئران؛ لا يحتل نظام الشم لديك مساحة كبيرة من دماغك. لنفكر معاً.

حاسة الشم... إلى متى ستبقى مهملة؟

ما هي الآلية التي يُصلَحُ الحمض النووي الخاص بالميتوكوندريا (مصانع الطاقة في الخلية)؟ وهل تُعَدُّ سلامته وبقاؤه دون كسور (عمليات القطع التي يتعرض لها) ضروريّةً لحياتنا وصحتنا؟

الكشف عن آلية إصلاح كسور الحمض النووي الميتوكوندري

في عام 1859م، ضمّنَ تشارلز داروين شجرةً أصيلةً لهيكلية الكائنات الحية في كتابه الرائد عن نظرية التطور المسمى: أصلُ الأنواع.

إعادة رسم شجرة الحياة التي وضعها داروين

ترتبط الخلايا العصبية ببعضها البعض لتشكل الشبكات العصبية المسؤولة عن تصرفاتنا وسلوكياتنا. ولكن هل يعني ذلك بالضرورة أننا إذا قمنا بسلوكيات متماثلة فستكون آليات صنع هذه السلوكيات متماثلة أيضاً؟

الخلايا العصبية: سلوكيات متماثلة وآليات مختلفة

ما من أحدٍ يريدُ إصابةَ أنسجةِ دماغِهِ أو حبلِهِ الشّوكيّ بعدوىً فيروسيّةٍ؛ مثلَ فيروسِ زيكا وفيروسِ نقصِ المناعةِ البشريّة  وداءِ الكلَب وشللِ الأطفال، والّتي تُعدّ بطبيعةِ الحالِ فيروساتٍ تصيبُ الجهازَ العصبيّ المركزيّ.

اتركني أعيش | كبح شهية الخلايا المناعية

قد يكون العلماء على بعد خطوةٍ واحدةٍ من اكتشاف وسيلةٍ وراثيةٍ تعمل على إيقاف الاستجابة المناعية المسبِّبة للحساسية (الاستجابة التحسُّسية) بواسطةِ حقنةٍ واحدة. فقد طوّر فريقٌ من الباحثينَ عمليةً جديدةً نجحت في إسكاتِ الاستجابةِ التحسسية الشديدة عند الفئران، وذلك باستخدامِ خلايا جذعيةٍ صُمِّمت مع جينٍ يمكن أن يَستهدف خلايا مناعيةً معينة.

إجراء علاجي واحد ولا حساسية بعد اليوم

إذا كانت ناسا ترغبُ في إرسالِ البشرِ إلى المرّيخِ، فإنَّهُ من المُحتَمَلِ أن يتوجّبَ عليها أن تُرسل معهم أيضًا بعضَ المؤنِ غيرِ التّقليديّةِ أثناءَ رحلتِها 

فئران فضائيّة تمهّد الطّريق لصنع أوّل مستعمرةٍ بشريّةٍ

عَرَفَ العلماءُ لعقودٍ كثيرةٍ أنَّه كلَّما كبرنا في السِّنِّ كلَّما ضَعفت قدرتُنا على إصلاحِ تلفِ الحمضِ النَّوويِّ DNA، ممَّا يؤدِّي إلى السَّرطاناتِ وتدهوراتِ الشَّيخوخةِ عموماً. ولكنَّ الأسبابَ وراءَ ضعفِ هذهِ القدرةِ كانت غيرَ مفهومةٍ بشكلٍ كاملٍ.

ٌإكسير الحياة | خطوة جديدة على طريق كشف أسرار الشيخوخة

يواجه الباحثون تحدّياً رئيسياً في سعيِهم لتوسيع مجال تجديد الأنسجة البشرية من مجرّد عيناتٍ صغيرةٍ مخبريّةٍ إلى أنسجةٍ وأجهزةٍ كاملةِ الحجم، لزرعها في البشر لعلاج الأمراض المختلفة. ولكن السؤال هو: كيف يمكن إنشاء نظام للأوعية الدموية لإيصال الدم بعمق في الأنسجة النامية؟

من أوراق السبانخ الخضراء إلى الخلايا القلبية الناضجة

تمكن العلماء من تطوير نظام فريد من نوعه يشبه آليه عمل الرحم، وهو مكون من مكونين رئيسين: الأول نظام الدورة الدموية والثاني البئية السائلة المحيطة بالجنين.

التوصل إلى رحم اصطناعي بكفاءة عالية

تبدأ القصة عندما تعرفنا على فصائل الدم لأول مرة في العقد الأول من القرن العشرين، عندما كان الطبيب النمساوي  (Karl Landsteiner) من جامعة فيينا يحاول معرفة السبب الكامن وراءَ نجاح بعض عمليات نقل الدم، أو كون بعضها الآخر مميتاً.

Bassam Fotouh

Bassam Fotouh

Egypt STEM Hub Facilitator | World Learning

2020-08-04 . 5 min read

Let's catch up over

Here are my upcoming courses, workshops and almost every event on my calendar which you can register to join.

Be my guest, let's learn and exchange our knowledge and experience.

Join the Friday Squad